اخواتي الغاليات جدا
هقووول ليكم النهارده حاجه
ويااارب اقدر اوصل اللي عاوزاه صح
جلست انا وابني الكبير
وسألني
ماما مين صاحب القناه الفضائيه.........وقال اسمها
قلت له فلان الفلاني
قالي مش ده برضه صااحب الشركه........والمصنع....
قلت له ايوه ياماما
قالي ده يبقي بقا مليونيير
قلت له لأ.......ملياردير
وابتسمت قائله له:ياسلام لو يدينا مليون واحد
والله ياااااااااجماعه كنت بهزر
واهي احلام
تدخل زوجي بسرعه في الحديث
وقال لي وموجه كلامه الي ابني:
هي قصه وبتكرر علي مر الزمان
قال له ابني :قصه مين يابابا؟؟؟
قاله قصه قارون
وللي ميعرفش القصه هقوله باختصااار
قاروون كان من قوم موسي عليه السلام
فيقول سبحانه وتعالى إن مفاتيح الحجرات التي تضم الكنوز، كان يصعب حملها على مجموعة من الرجال الأشداء. ولو عرفنا عن مفاتيح الكنوز هذه الحال، فكيف كانت الكنوز ذاتها؟! لكن قارون بغى على قومه بعد أن آتاه الله الثراء. ولا يذكر القرآن فيم كان البغي، ليدعه مجهلا يشمل شتى الصور. فربما بغى عليهم بظلمهم وغصبهم أرضهم وأشياءهم. وربما بغى عليهم بحرمانهم حقهم في ذلك المال. حق الفقراء في أموال الأغنياء. وربما بغى عليهم بغير هذه الأسباب.
وخرج قارون ذات يوم على قومه، بكامل زينته، فطارت قلوب بعض القوم، وتمنوا أن لديهم مثل ما أوتي قارون، وأحسوا أنه في نعمة كبيرة. فرد عليهم من سمعهم من أهل العلم والإيمان: ويلكم أيها المخدوعون، احذروا الفتنة، واتقوا الله، واعلموا أن ثواب الله خير من هذه الزينة، وما عند الله خير مما عند قارون.
وعندما تبلغ فتنة الزينة ذروتها، وتتهافت أمامها النفوس وتتهاوى، تتدخل القدرة الإلهية لتضع حدا للفتنة، وترحم الناس الضعاف من إغراءها، وتحطم الغرور والكبرياء، فيجيء العقاب حاسما (فَخَسَفْنَا بِهِ وَبِدَارِهِ الْأَرْضَ) هكذا في لمحة خاطفة ابتلعته الأرض وابتلعت داره. وذهب ضعيفا عاجزا، لا ينصره أحد، ولا ينتصر بجاه أو مال.
وبدأ الناس يتحدثون إلى بعضهم البعض في دهشة وعجب واعتبار. فقال الذين كانوا يتمنون أن عندهم مال قارون وسلطانه وزينته وحظه في الدنيا: حقا إن الله تعالى يبسط الرزق لمن يشاء من عباده ويوسع عليهم، أو يقبض ذلك، فالحمد لله أن منّ علينا فحفظنا من الخسف والعذاب الأليم. إنا تبنا إليك سبحانك، فلك الحمد في الأولى والآخرة.
وفعلا عنده حق
كااام واحده مننا شافت نعمه عند واحده
مال
اولاد
اي شئ وتمنت مثلها ولم تفتكر ان الله اعطاها اشياء لم تكن للاخري
ولو اصاب هذه الاخري شئ مرض او طلاق او .......او.......
في هذه اللحظه تحمد الله
وتقوووووووووول
لا ياااختي الحمد لله علي اللي انا فيه
انا عاوزه اوصل فكره معينه ويااارب اكون قدرت وكل واحده فينا
تفكر كويس
لما تحس انها هتفكر زي قوووم قاااارون
هقووول ليكم النهارده حاجه
ويااارب اقدر اوصل اللي عاوزاه صح
جلست انا وابني الكبير
وسألني
ماما مين صاحب القناه الفضائيه.........وقال اسمها
قلت له فلان الفلاني
قالي مش ده برضه صااحب الشركه........والمصنع....
قلت له ايوه ياماما
قالي ده يبقي بقا مليونيير
قلت له لأ.......ملياردير
وابتسمت قائله له:ياسلام لو يدينا مليون واحد
والله ياااااااااجماعه كنت بهزر
واهي احلام
تدخل زوجي بسرعه في الحديث
وقال لي وموجه كلامه الي ابني:
هي قصه وبتكرر علي مر الزمان
قال له ابني :قصه مين يابابا؟؟؟
قاله قصه قارون
وللي ميعرفش القصه هقوله باختصااار
قاروون كان من قوم موسي عليه السلام
فيقول سبحانه وتعالى إن مفاتيح الحجرات التي تضم الكنوز، كان يصعب حملها على مجموعة من الرجال الأشداء. ولو عرفنا عن مفاتيح الكنوز هذه الحال، فكيف كانت الكنوز ذاتها؟! لكن قارون بغى على قومه بعد أن آتاه الله الثراء. ولا يذكر القرآن فيم كان البغي، ليدعه مجهلا يشمل شتى الصور. فربما بغى عليهم بظلمهم وغصبهم أرضهم وأشياءهم. وربما بغى عليهم بحرمانهم حقهم في ذلك المال. حق الفقراء في أموال الأغنياء. وربما بغى عليهم بغير هذه الأسباب.
وخرج قارون ذات يوم على قومه، بكامل زينته، فطارت قلوب بعض القوم، وتمنوا أن لديهم مثل ما أوتي قارون، وأحسوا أنه في نعمة كبيرة. فرد عليهم من سمعهم من أهل العلم والإيمان: ويلكم أيها المخدوعون، احذروا الفتنة، واتقوا الله، واعلموا أن ثواب الله خير من هذه الزينة، وما عند الله خير مما عند قارون.
وعندما تبلغ فتنة الزينة ذروتها، وتتهافت أمامها النفوس وتتهاوى، تتدخل القدرة الإلهية لتضع حدا للفتنة، وترحم الناس الضعاف من إغراءها، وتحطم الغرور والكبرياء، فيجيء العقاب حاسما (فَخَسَفْنَا بِهِ وَبِدَارِهِ الْأَرْضَ) هكذا في لمحة خاطفة ابتلعته الأرض وابتلعت داره. وذهب ضعيفا عاجزا، لا ينصره أحد، ولا ينتصر بجاه أو مال.
وبدأ الناس يتحدثون إلى بعضهم البعض في دهشة وعجب واعتبار. فقال الذين كانوا يتمنون أن عندهم مال قارون وسلطانه وزينته وحظه في الدنيا: حقا إن الله تعالى يبسط الرزق لمن يشاء من عباده ويوسع عليهم، أو يقبض ذلك، فالحمد لله أن منّ علينا فحفظنا من الخسف والعذاب الأليم. إنا تبنا إليك سبحانك، فلك الحمد في الأولى والآخرة.
وفعلا عنده حق
كااام واحده مننا شافت نعمه عند واحده
مال
اولاد
اي شئ وتمنت مثلها ولم تفتكر ان الله اعطاها اشياء لم تكن للاخري
ولو اصاب هذه الاخري شئ مرض او طلاق او .......او.......
في هذه اللحظه تحمد الله
وتقوووووووووول
لا ياااختي الحمد لله علي اللي انا فيه
انا عاوزه اوصل فكره معينه ويااارب اكون قدرت وكل واحده فينا
تفكر كويس
لما تحس انها هتفكر زي قوووم قاااارون