*** الحلـم والجنـى ***
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ
كنت أمشى فى ليلة من ليالى الشتاء كنت أنظر الى قطرات الأمطار والماء وفجأة!!! وجدت أمامى شيئا" كأنه مصباح
فتناولته فأضاء المكان كأنه نور الصباح
فتركته فى سرعة فخرج جنى فى لمحة من الألماح
وضحك... وقال , أطلب كل ما تشتهى من المباح
تملكنى الفزع قليلا" ولكنه بدأ فى الألحاح
وقلت له أريد أجمل وأغلى شىء ويكون بدون مرواح
قال لى هل تريد مال وفير ؟
كاد فمى يقول نعم ولكن المال ليس بالكثير
فقال لى هل تريد جمال أسير ؟
فقلت له لا أريد جمالا" فأنا بالفعل أسير
فقال لى أتريد حبا" عظيما" ؟
عند هذه النقطة تذكرت حبى الأليم
فأجبته فى سرعة أريد أن يشعر بى حبيبى
............أريد أن يكون هو من نصيبى................
.............أريد أن يشعر بعذاب قلبى...................
..............أريد أن يعرف مدى حبى...................
فضحك الجنى وقال سوف أجعلها تحبك
وفى لمح البصر وجدتها أمامى وقال لى ها هى حلمك...
وكاد قلبى يطير من الفرح عندما نادتنى حبيبى
فأقبلت عليها وأنا أقول لنفسى ها هى نصيبى
ومددت يدى لكى أمسك يديها
وفجأة!!!
دق المنبه وأنا أمسك صورتها
فأستيقظت وأنا أبحث عن الجنى فوجدت نفسى
فى فراشى والمنبه قريبا" منى فأغلقته وأنا سعيد
بهذه الأحلام وبعد أيام عرفت أنها أوهام
فها هو حبى قد أبتعدى عنى فتمنيت أن أجد المصباح وينقذنى الجنى...
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ
كنت أمشى فى ليلة من ليالى الشتاء كنت أنظر الى قطرات الأمطار والماء وفجأة!!! وجدت أمامى شيئا" كأنه مصباح
فتناولته فأضاء المكان كأنه نور الصباح
فتركته فى سرعة فخرج جنى فى لمحة من الألماح
وضحك... وقال , أطلب كل ما تشتهى من المباح
تملكنى الفزع قليلا" ولكنه بدأ فى الألحاح
وقلت له أريد أجمل وأغلى شىء ويكون بدون مرواح
قال لى هل تريد مال وفير ؟
كاد فمى يقول نعم ولكن المال ليس بالكثير
فقال لى هل تريد جمال أسير ؟
فقلت له لا أريد جمالا" فأنا بالفعل أسير
فقال لى أتريد حبا" عظيما" ؟
عند هذه النقطة تذكرت حبى الأليم
فأجبته فى سرعة أريد أن يشعر بى حبيبى
............أريد أن يكون هو من نصيبى................
.............أريد أن يشعر بعذاب قلبى...................
..............أريد أن يعرف مدى حبى...................
فضحك الجنى وقال سوف أجعلها تحبك
وفى لمح البصر وجدتها أمامى وقال لى ها هى حلمك...
وكاد قلبى يطير من الفرح عندما نادتنى حبيبى
فأقبلت عليها وأنا أقول لنفسى ها هى نصيبى
ومددت يدى لكى أمسك يديها
وفجأة!!!
دق المنبه وأنا أمسك صورتها
فأستيقظت وأنا أبحث عن الجنى فوجدت نفسى
فى فراشى والمنبه قريبا" منى فأغلقته وأنا سعيد
بهذه الأحلام وبعد أيام عرفت أنها أوهام
فها هو حبى قد أبتعدى عنى فتمنيت أن أجد المصباح وينقذنى الجنى...